نتائج البحث: إدوارد الخراط
صدر حديثًا العدد 118 من مجلة "نزوى"، متضمنًا عددًا من الدراسات والحوارات والمقالات النقدية، حيث تناول زهير الذوّادي "جان جينيه والقضية الفلسطينية"، في حين كتب سامي داود "الوجه... ثغرة في الوجه، ولادة المسخ الرقميّ".
أصبح اتجاه النقاد إلى كتابة الأدب، نثرًا وشعرًا، ظاهرة لافتة، بعد أن كانت حالات فردية في ما مضى. من خلال هذا التحقيق، طرحنا السؤال: لماذا يتجه النقاد إلى الكتابة السردية، أو الشعرية؟
ذهب عدد من الشعراء نحو الرواية، قد يكون ذلك تحدّيًا لهم، لكن ثمة مكان خاص سيعودون إليه في النهاية. لا أحد يعلم لماذا يتّجهون نحو الرواية، فهل هو إيقاع الرغبة في الانتقال من الإيجاز والكثافة نحو المياه المتدّفقة؟
نسعى في الملف للوقوف على ملامح التغيّرات التي يشهدها أدبنا العربي، وحدود المنجز التجريبي بالرواية والقصة والشعر حتّى يومنا هذا، والخوض في التحدّيات الكبرى التي تواجه كل محاولات الخروج على النمط السائد في الشعر والسرد العربي المعاصرين. هنا الجزء الثالث.
صلاح بوسريف شاعر مغربي، حاصل على شهادة الدكتوراه في الشعر العربي المعاصر، قضى مراحل التعليم الأولي والثانوي بالمغرب، بينما درس التاريخ القديم بجامعة بغداد. في هذا الحوار نحاول القبض على لحظات الفكر في شعره وكتاباته الأخرى.
ينظم المجلس الأعلى للثقافة في مصر الملتقى الدولي السابع للرواية العربية، في الفترة من 20 إلى 24 أبريل 2019؛ بمشاركة أكثر 250 ناقدًا وروائيًا من مصر وعشرين دولة عربية وبعض الدول الأوروبية.
بدأ الإنسان المعاصر يفقد ثقته بالحداثة، لأنها لم تستطع مقاومة حربين عالميتين مات فيهما، بأيد بشرية، ملايين البشر، وتهدمت مئات المدن، وتشردت ملايين أخرى. ربما إنسان ما بين الحربين شعر بالفقد والضياع والهزيمة
العمل الفني لدى عزيز سحابة في معرضه هذا، يكاد يكون بمثابة هوس فني بتيمة الإنسان داخل واقعه بكل آلامه ومواجعه وتناقضاته، فلوحاته تكشف لنا بعمق عن تضاريس الجسد المعذب عبر إيماءات الوجه
عزالدين بوركة شاعر وناقد مغربي من مواليد مدينة الدار البيضاء. حاصل على إجازة في الفيزياء الإلكترونية وإجازة في الصحافة في موضوع "الصورة عند ريجيس دوبريه". صدر له في الشعر: "بعيدا عن العالم"، "حزين بسعادة"، "ولاعة ديوجين".
يضعنا ديوان الشاعر العربي، شوقي بزيع، في موقع السؤال المخاتل الذي يعمل على تجسيم صيرورة غير مكتملة داخل وعي الأنا الشعرية - الغنائية بما تتمتع به من ممكنات تعبيرية داخل مساحات هذا الوعي الشعري المفارق